اخيرا تم توضيح أجور عقود ماقبل التشغيل بعد الادماج

بعد التساؤلات الكثيرة حول كيفية وضع الأجور هل هو حسب    المنصب الذي يعمل فيه او على اساس الشهادة وانعدام  اي خبر عن الادماج حتى صار البعض يقول انها مجرد كذبة او عملية تسكيت  للشعب باجور زهيدة لتاتي التطورات وتكذب هذه الاقاويل حيث تم التعيين في بعض الولايات بعد ان اعطت الحكومة 72 ساعة في يدهم كحد ادنى لتسوية ملف الادماج وتتم عملية وضع الاجور حسب الشهادة وهي كالاتي

-حامل شهادة الماستر : صنف 13 36000دج

-حامل شهادة الليسانس :صنف 12 32000دج 

حامل شهادة تطبيقية او شهادة تقني سامي صنف 10 27000دج

حامل شهادة تقني صنف 9  25000دج

حامل شهادة الثالثة ثانوي صنف 7 22000دج

حامل شهادة الأولى والثانية ثانوي صنف 5 20000دج

حامل شهادة التكوين المهني صنف 5 20000دج
واول راتب سوف يكون ابتداءا يوم 15 جانفي بأثر رجعي لشهري نوفمبر وديسمبر
كما ان هذه العقود وضعها الرئيس السابق بوتفليقة كرواتب رمزية للبطالين إلى حين توظيفهم لكن الامر تجاوز الحدود فمنذ وضع هذه الطريقة ولم يتم توظيف اي شخص وذلك بسبب نقص التوظيف في البلاد بسبب العصابة ونهب كل أموال الخزينة لعرضها الشخصي كما وصل الأمر ان هذه العقود تصل إلى 11سنة دون حلول تذكر بالضافة إلى ان بعض أصحاب هذه العقود اذا لم نقل كلها عبارة عن أرباب بيوت وان 1500دج لا يمكن ان تفتح بيت بأي من مرة شكل من الأشكال مما أثار غضب أصحاب العقدة مما دفعهم للاحتجاج حتى وصل الأمر إلى البرلمان أين تحدثوا بالموضوع وإقرار وجوب  إيجاد حلول جذرية و نهائية وبالتفاهم مع الوظيف انت العنود لإيجاد منتصف مالية وكما عرضنا فإن الأجور سوف تكون حسب الشهادة حتى لا يكون هناك ظلم لكن الامر توقف وسط الحراك والانتخابات حتى ظننا انها حياة أخرى لاسكات الشعب حتى تمر الانتخابات على خير لياتي اليوم وبعد نجاح الرئيس الجديد عبد المجيد تبون في انتخابات نزيهة ويعزز القرار وإعطاء الأوامر بتصحيح وإيجاد حلول جذرية المواضيع العالقة من وقت العصابة وجدير بالذكر أن الجزائر قرابة 15سنة لا يوجد بها تطور سوى على مستوى الضرائب وزيادة الأسعار اما بالنسبة التوصيف والاسكان فالشعب كان يحتضر بسبب العصابة التي وصلت بها إعلان التقشف في البلاد حتى تقتل كل امل لدى الشعب ولا يفكر في التطور ويصبح همه هو الخبز