يوفاة الفريق احمد قائد صالح صباح اليوم عن عمر يناهز 80سنة اثر سكتة قلبية وشاءت الأقدار ان تكون وفاته بعد إتمام مهامه وإيصال الجزائر الي بر الامان شاءت الأقدار ان يكون جل الجزائريين يدعون له بالرحمة على المجهودات الجبارة في حماية الجزائر محنتها من الأعداء في الداخل والخارج وتسليم المشعل لرئيس الجزائر الجديد السيد عبد المجيد تبون الذي كرمه يوم تنصيبه بوسام الاستحقاق برتبة صدر على وطنيته وشجاعته ورباطة جاشه في حماية الجزائر دون إراقة قطرة دم
نبذة عن حياته
الفريق احمد قايد صالح يتحدى من مدينة باتنة ولدفي 13يناير 1940 والتحق في سن السابعة عشر من عمره بالحركة الوطنية و تدرج يوم التعيينات القيادية فكان قائدا للفيلق 21 ثم 29 ثم 39 لجيش التحرير الوطني وبعد الاستقلال قام بدورةتكوينية في أكاديمية فيستريل في الاتحاد السوفياتي سابقا لمدة سنتين في الفترة الممتدة مابين 1969 و 1971 وبعد هذا التكوين تلقى مناصب عليا منها قائدا للناحية العسكرية الثالثة والثانية ثم تمت ترقيته لرتبة لواء وذلك بتاريخ 5 جويلية 1993 ثم عين اللواء قائدا للقوات البرية سنة 1994 و بتاريخ 3 اوت 2004 تم تعيينهرييسا لاركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري ثم تمت ترقيته ورغبة فريق فب 5 جويلية 2006 ومن 11سبتمبر 2013 تم تعيينه نائبا لوزير الدفاع الوطني ورئيسا لاركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري وقد جاء هذا التعيين الأخير بعد زيارته بشهرين مع عبد المالك سلال للرئيس السابق عبد العزيز بو تفليقة أثر تعرضه لسكتة دماغية بسيطة في مستشفى بفرنسا وبعد هذا التعيين بشهر واحد تعلم الرئيس عبد العزيز بو تفليقة نقل مركز الإعلام والبث الإذاعي والتلفزيوني من سلطة المخابرات الي سلطة أركان الجيش وهذا المركز لديه أهمية كبيرة في الإعلام والدعم الإعلامي
بالإضافة إلى أن قائد الأركان السابق العماري كان قد اقترح اسم القائد صالح قبل هذا مع قائمة من الأسماء لتحولهم للتقاعد غير تو الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة اتصل به هاتفيا وقت له "هل تريد ان تتركنا"وبعدها رفض تحويله للتقاعد وبهذا أصبح القائد صالح وعبد العزيز بوتفليقة على وفاق هذا ما جعل بعض الأشخاص كنت لا يتبعون الاخبار والتطورات إلى اتهامه في هذا الحراك أنه يريد السلطة وأنه من أتباع العصابة ناسين بذلك أنه لم يقم بأي سرقة او اختلاس وانت في الوقت الذي تخص الشعب من غفلته كان هو وراءهم بيحكي ظهرهم من ضربات الغدر وقال انا مع الشعب ويقول كلمته وان الفضل في نجاح الحراك يعود له فلولاه لصرنا مثل سوريا وليبيا وانا هنا لا ارقص على جراح الأشقاء ولكنها عبرة لكن يعتبر فجأة الشعب السوري خرج في يومه الأول حاولت الورود الحمراء وفي النهاية أصبحت ارصفتهم مملوءة بالدماء الحمراء فشكرا لك قايد صالح ورحمك
الله واسكنك فسيح جناتك وانا لله وانا اليه راجعون
نبذة عن حياته
الفريق احمد قايد صالح يتحدى من مدينة باتنة ولدفي 13يناير 1940 والتحق في سن السابعة عشر من عمره بالحركة الوطنية و تدرج يوم التعيينات القيادية فكان قائدا للفيلق 21 ثم 29 ثم 39 لجيش التحرير الوطني وبعد الاستقلال قام بدورةتكوينية في أكاديمية فيستريل في الاتحاد السوفياتي سابقا لمدة سنتين في الفترة الممتدة مابين 1969 و 1971 وبعد هذا التكوين تلقى مناصب عليا منها قائدا للناحية العسكرية الثالثة والثانية ثم تمت ترقيته لرتبة لواء وذلك بتاريخ 5 جويلية 1993 ثم عين اللواء قائدا للقوات البرية سنة 1994 و بتاريخ 3 اوت 2004 تم تعيينهرييسا لاركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري ثم تمت ترقيته ورغبة فريق فب 5 جويلية 2006 ومن 11سبتمبر 2013 تم تعيينه نائبا لوزير الدفاع الوطني ورئيسا لاركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري وقد جاء هذا التعيين الأخير بعد زيارته بشهرين مع عبد المالك سلال للرئيس السابق عبد العزيز بو تفليقة أثر تعرضه لسكتة دماغية بسيطة في مستشفى بفرنسا وبعد هذا التعيين بشهر واحد تعلم الرئيس عبد العزيز بو تفليقة نقل مركز الإعلام والبث الإذاعي والتلفزيوني من سلطة المخابرات الي سلطة أركان الجيش وهذا المركز لديه أهمية كبيرة في الإعلام والدعم الإعلامي
بالإضافة إلى أن قائد الأركان السابق العماري كان قد اقترح اسم القائد صالح قبل هذا مع قائمة من الأسماء لتحولهم للتقاعد غير تو الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة اتصل به هاتفيا وقت له "هل تريد ان تتركنا"وبعدها رفض تحويله للتقاعد وبهذا أصبح القائد صالح وعبد العزيز بوتفليقة على وفاق هذا ما جعل بعض الأشخاص كنت لا يتبعون الاخبار والتطورات إلى اتهامه في هذا الحراك أنه يريد السلطة وأنه من أتباع العصابة ناسين بذلك أنه لم يقم بأي سرقة او اختلاس وانت في الوقت الذي تخص الشعب من غفلته كان هو وراءهم بيحكي ظهرهم من ضربات الغدر وقال انا مع الشعب ويقول كلمته وان الفضل في نجاح الحراك يعود له فلولاه لصرنا مثل سوريا وليبيا وانا هنا لا ارقص على جراح الأشقاء ولكنها عبرة لكن يعتبر فجأة الشعب السوري خرج في يومه الأول حاولت الورود الحمراء وفي النهاية أصبحت ارصفتهم مملوءة بالدماء الحمراء فشكرا لك قايد صالح ورحمك
ربي يرحمو
RépondreSupprimer